الخميس، 20 يونيو 2013

رمضان









ﺎللهّم لاتخرجنيُ مِن رمضَآن
 إلا ۆ قد ﺎصلحَتَ حَآليُ ۆﺎسعَدتَ حيآتيّ
ۆغفرتَ ذنبيَ ۆ تقبّـلتَ طاعتيُ
 واستجبتَ دُعآئي وعتقت رقبتي
















احاديث


عن عبادة بن الصامت ـ 

قال: سمعت رسول الله
 "أتاني جبريل ـ

من عند الله تبارك وتعالى،
فقال: يا محمد إن

قال لك:
 إني قد فرضت على أمتك خمس صلوات،
من وافاهن على وضوئهن ومواقيتهن،
وسجودهن،
 فإن له عندي بهن عهد أن أدخله بهن الجنة،
 ومن لقيني قد انقص من ذلك شيئا ـ
 أو كلمة تشبهها ـ فليس له عندي عهد،
 إن شئت عذبته، وإن شئت رحمته". 





عن ابن عباس ـ

قال:
"أتاني ربي في احسن صورة، فقال:
 يا محمد، قلت:
 لبيك ربي وسعديك،
قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟
قلت: ربي لا أدري، فوضع يده بين كتفي،
فوجدت بردها بين ثديي،
فعلمت ما بين المشرق والمغرب،
 قال: يا محمد، فقلت لبيك ربي وسعديك،
 قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟
قلت: في الدرجات، والكفارات،
وفي تقل الأقدام إلي الجماعات،
 وإسباغ الوضوء في المكروهات،
 وانتظار الصلاة بعد الصلاة،
ومن يحافظ عليهن عاش بخيرٍ،
ومات بخير، وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه".






قال: نزلت
 (يا أيها الناس اتقوا ربكم)
إلي قوله
 (ولكن عذاب الله شديد)
على النبي صلى الله عليه وسلم،
وهو في مسير له،
فرفع بها صوته حتى ثاب إليه أصحابه فقال:
 "أتدرون أي يوم؟"
هذا يوم يقول الله لآدم: قم فابعث بعثاً إلي النار:
من كل ألف تسع مائةٍ وتسعة وتسعين إلي النار
 وواحداً إلي الجنة"
 فكبر ذلك على المسلمين،
 فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
 "سددوا وقاربوا وابشروا،
فوالذي نفسي بيده ما أنتم في الناس إلا كالشامة
في جنب البعير، أو كالرقمة في ذراع الدابة،
إن معكم لخليقتين ما كانتا في شيء قط إلا كثرتاه:
يأجوج ومأجوج،
ومن هلك من كفرة الجن والإنس".

عن خزيمة بن ثابت ـ 




قال: قال رسول الله ـ

"اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام،
 يقول الله:
وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين".




عن أنس بن مالك ـ




قال: قال رسول الله

"إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده،
 قال الله:
اكتب له عمله الصالح الذي كان يعمله،
 فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه
غفر له ورحمه".



عن جابر بن عبد الله ـ



قال: قال رسول الله
 
"إذا دخل أهل الجنة الجنة،
قال الله جل وعلا:
أتشتهون شيئاً؟
قالوا: ربنا وما فوق ما أعطيتنا؟
فيقول: بل رضاي اكبر".


عن العرباض بن سارية ـ




عن النبي ـ 
 يعني عن ربه تبارك وتعالى أنه قال:
"إذا سلبت من عبدي كريمتيه وهو بهما ضنين،
 لم أرض له ثواباً دون الجنة،
إذا حمدني عليهما".




عن أبي هريرة ـ




قال: رسول الله



"إذا سمعتم رجلا يقول:
قد هلك الناس فهو أهلكهم،
يقول الله: إنه هو هالك".





عن أبي موسى الأشعري ـ





قال: رسول الله 

"إذا كان يوم القيامة دفع
الله عز وجل
 إلي كل مسلم يهودياً أو نصرانياً فيقول:
هذا فكاكك من النار".
عن أبي موسى الأشعري ـ 




أن رسول الله



قال:
 "إذا مات ولد العبد، قال الله لملائكته:
قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم،
فيقول:
 قبتضم ثمرة فؤاده؟ فيقولون: نعم،
 فيقول: ماذا قال عبدي؟
فيقولون:
حمدك، واسترجع،
 فيقول
 
ابنوا لعبدي بيتا في الجنة،
وسموه بيت الحمد".


عن واثلة ـ 
أن رسول الله 
 
 قال:
 "قال الله تعالى:
 أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء".

عن الأسود بن سريع ـ
أن نبي الله 
 
قال:
 "أربعة يوم القيامة،
 رجل أصم لا يسمع شيئاً، ورجل أحمق،
ورجل مات في فترة، فأما الأصم فيقول:
 رب لقد جاء الإسلام وما أسمع شيئاً،
 وأما الأحمق فيقول:
 رب لقد جاء الإسلام والصبيان يحذفوني بالبعر،
 وأما الهرم فيقول:
رب لقد جاء الإسلام وما أعقل شيئاً،
 وأما الذي مات في الفترة فيقول:
رب ما أتاني لك رسول، فيأخذ مواثيقهم ليطيعنه،
 فيرسل إليهم: أن أدخلوا النار قال:
فوالذي نفس محمد بيده 
لو دخلوها لكانت عليهم برداً وسلاماً".

عن أبي سعيد الخدري ـ
 
أن رسول الله 
 
 قال:
"افتخرت النار والجنة،
فقالت النار، يدخلني الجبارون والمتكبرون
 والملوك والأشراف،
وقالت الجنة:
 يدخلني الفقراء والضعفاء والمساكين،
فقال للنار:
 أنت عذابي أصيب بك من أشاء،
 وقال للجنة
أنت رحمتي وسعت كل شيء،
 ولكل واحدة منكما ملؤها،
 فأما النار فيلقى فيها وهي تقول:
هل من مزيد؟
حتى يأتيها الله فيضع قدمه عليها فتزوي فتقول:
قدي قدي،
وأما الجنة فيلقي فيها ما شاء
 فينشئ الله لها ما يشاء".


عن أبي هريرة ـ
 
أن رسول الله 
 
قال:
 "قال الله تعالى:
أعددت لعبادي الصالحين
ما لا عين رأت ولا أذن سمعت
 ولا خطر على قلب بشر".