يا ابن آدم ، إنك لو
أتيتني بقراب الأرض خطايا
ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا ، لأتيتك بقرابها
مغفرة
اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك شيئا ونحن نعلم
اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك شيئا ونحن نعلم
ونعوذ بك من الشرك الذي لا نعلم
فلنجدد التوبة
لنستقبل كل يوم من أيام حياتنا بتوبة ولنختمه
بتوبة
فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له
فلا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الاستغفار
وكن كثير البكاء على خطيئتك
فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له
فلا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الاستغفار
وكن كثير البكاء على خطيئتك
ولا تنظر إلى صغر المعصية
ولكن انظر إلى عظمة من
عصيت
ولا تظن أن ضعفك في
ذنب من الذنوب يمنعك
من التوبة من غيره ؛
بل تب مما استطعت مباشرة
واعلم أن توبتك من ذنب من الذنوب هي
وقود توبتك من ذنب آخر
ولا تخفى عليك شروط التوبة
فاستكمل شروطها تكن
تائبا كريما في الأرض محبوبا في السماء
وتدعوا لك حملة عرش الرحمن
فأكرم بها من منزلة وأعظم بها من منقبة وقد خاب
من حُرم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق